لماذا يجب أن أشارك في هذه الدورة؟ (أهمية هذه الدورة)
في بيئة الأعمال التنافسية اليوم، لا يعتمد النجاح فقط على الخبرة المهنية، بل على القدرة على بناء علاقات قوية وإيجابية تعزز الثقة والتعاون والشراكات طويلة الأمد. تهدف هذه الدورة إلى تطوير مهارات المشاركين في بناء العلاقات المهنية الإيجابية التي تُسهم في تحسين السمعة المؤسسية، وزيادة ولاء العملاء، وتعزيز روح العمل الجماعي، ودعم النمو المستدام للمؤسسة. من خلال رؤى عملية وتقنيات سلوكية، سيتعلم المشاركون كيفية التواصل الفعّال، والتعامل مع الاختلافات بمرونة، وبناء ثقافة قائمة على الاحترام والتعاون تؤدي إلى النجاح الدائم.
من يجب أن يحضر هذه الدورة؟ (الفئة المستهدفة)
- المهنيين في جميع المستويات الذين يتعاملون مع زملاء أو عملاء أو شركاء.
- المديرين والمشرفين وقادة الفرق الراغبين في تعزيز العلاقات الداخلية والخارجية.
- موظفي خدمة العملاء والمبيعات وتطوير الأعمال الذين يعتمد نجاحهم على قوة العلاقات.
- العاملين في إدارات الموارد البشرية والإدارة العامة المسؤولة عن بيئة عمل إيجابية.
- أي شخص يؤمن بأن التعاون والمصداقية والعلاقات الإنسانية القوية هي مفاتيح النجاح طويل الأمد.
المنهجية التعليمية المتبعة فى هذه الدورة
في لوجوس برايم، نعتمد على منهج يجمع بين التطبيق العملي والتعلم السلوكي التفاعلي.
- دراسات حالة وتمارين تمثيلية (Role Plays) تحاكي مواقف العمل اليومية.
- سيناريوهات واقعية من بيئات الأعمال تُظهر أثر العلاقات الإيجابية على النتائج.
- مناقشات تفاعلية حول إدارة التواصل وبناء الثقة والتعامل مع المواقف الصعبة.
من خلال نموذجنا المميز “تواصل – تفاهم – تعاون (Connect – Communicate – Collaborate)”، يمارس المشاركون مهارات الاستماع النشط، والتعاطف، والحوار البنّاء لبناء شبكات مهنية قوية. وتُصمم الجلسات بحيث يخرج كل مشارك بخطط عملية قابلة للتطبيق الفوري في علاقاته المهنية اليومية.
الأهداف المرجوه من هذه الدورة التدريبية
بنهاية هذه الدورة، سيتمكن المشاركون من:
- فهم أهمية العلاقات الإيجابية وتأثيرها المباشر على نجاح المؤسسة.
- بناء الثقة والاحترام والتفاهم المتبادل في التعاملات المهنية.
- التواصل بحزم واحترام في المواقف المختلفة.
- إدارة الخلافات والملاحظات والمفاوضات بذكاء عاطفي.
- تعزيز العلاقات مع الزملاء والعملاء وأصحاب المصلحة بالمصداقية والتعاطف.
- تطبيق استراتيجيات للحفاظ على شراكات طويلة الأمد تدعم النمو المؤسسي والسمعة.
- غرس ثقافة إيجابية وتعاونية داخل بيئة العمل تعزز الإنتاجية والانخراط الوظيفي.


